قامت وزارة الداخلية المصرية بدعم بعض القطاعات بكود أمنية جيدة، وعلى رأس هذه القطاعات الهامة الانترنت، والجرائم الالكترونية، حيث قام بالاستعانة مدير الادارة العامة للتكنولوجيا اللواء طارق الزواوي من أجل التصدي للجرائم الإلكترونية والسب والقذف والتنمر، عبر وسائل التواصل الاجتماعي تويتر وفيسبوك وواتساب.
تعزيزات وزارة الداخلية
كما قام بالدفع باللواء عاصم الداهش للتحقيق في جرائم النصب والاختلاس والتزوير، واللواء محمد زمزم مدير الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات، ومدير الإدارة العامة للإعلام والعلاقات اللواء ناصر محي الدين.
كما قام بتصعيد ١٠ مساعدين وزير و٩ مديري إدارة و٩ مدراء أمن، وقد اعتمد في حركة الترقية تصعيد العناصر الشابة من أجل إعداد جيل جديد من القيادات الشابه، للاستفادة من خبرتهم وحماسهم وقوتهم في تطوير آليات العمل في الشرطة، والتصدى لكافة التحديات الامنية والجرائم.
وكانت إحدى أهم أهداف هذه الحركة هي تقوية مديريات الأمن، بأفضل العناصر المتواجدة، لرفع من مستوى الخدمات الأمنية في جميع أنحاء جمهورية مصر العربية، مع مراعاة الوضع الحالي و تفشي الفيروس اللعين كوفد-19.